Go to Menu
!نحتفل بمرور 25 عاما على إطلاق الأصوات الناطقة 🎉

التّصميم العالميّ للتّعلّم: مقدّمة شاملة

يمكنُ للتّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) أن يحسّن نتائج كلّ متعلّم، ولكن كيف يمكنك استخدامه في الفصل الدّراسيّ؟ فلنبدأْ بهذه المقدّمة.

أكتوبر 24, 2024 by Amy Foxwell

لكلّ متعلّم طريقته المفضّلة للحصول على المعلومة، فهمها، وتذكّرها. بعض المتعلّمين يفضّلون الطّريقة المرئيّة، البعض الآخر الطّريقة السّمعيّة وآخرون يتعلّمون عبر الحركة. ولكنّ معظمهم يتعلّمون بشكل أفضل عند اعتماد مقاربة متعدّدة الحواس تمزج هذه الأساليب الثّلاثة معًا. يُوصي إطار التّدريس المعروف بالتّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) بتوفير طرقٍ متعدّدةٍ لعرض المحتوى بغية تلبية الاحتياجات الشّخصيّة لكلّ متعلّم في الفصل الدّراسيّ.

يُعتبرُ التّصميم العالميّ للتّعلّم إطارًا تعليميًّا يدعمُ منهجيّة تعليميّة مرنةً تُلبّي الاحتياجات الفرديّة لكلّ متعلّم. تقدّم مؤسّسة CAST غير الرّبحيّة إرشادات التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) التّي تهدفُ، من خلال استخدام التّكنولوجيا وتصاميم دروس قابلة للتّعديل، إلى مساعدة أكبر عدد ممكنٍ من المتعلّمين لفهم المعلومات وحفظها من خلال اعتماد جميع الأساليب التّعليميّة.

ولكن من المهمّ عدم خلط التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) التّكنولوجيا المساعدة (AT)، التّي تشيرُ تحديدًا إلى الأدوات والأجهزة التّي يمكن أن تساعد الطّلاب الذّي يعانون من صعوبات على مستوى التّواصل على إكمال المهامّ المشعّبة والتّفاعل بشكل أفضل مع الآخرين. عندما تكون التّكنولوجيات المساعدة فعّالة، تُغيّر إرشادات التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) النّموذج من خلال تقديم هذه الفوائد لجميع الطّلاب، ممّا يسمحُ لهم باختيار الأدوات التّي تناسبهم بشكل أفضل، وحتّى تخصيص مسارهم التّعليميّ وفق أشكال مختلفة حسب ما إذا كانوا يحاولون كتابة مقالٍ أو حلّ تمرين هندسيّ في علم المثلّثات مثلاً. باختصار، التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) والتّكنولوجيا المساعدة متّصلان ببعضهما البعض، ولكنّهما مختلفان.

فيما يلي مقدّمة تُعرّف التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL)، بما في ذلك التّكنولوجيا المساعدة للمعلّمين والمعلّمات على كلّ المستويات.

التّصميم العالميّ للتّعلّم وعرض المواد التّعليميّة

تسعى إرشادات التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) إلى تقديم المعلومات عبر مجموعة متنوّعة من الوسائل حتّى تكون في متناول أكبر عدد من المتعلّمين. فبدلاً من مجرّد تزويد المتعلّم بنصّ عامّ والتوقّع أنّه سيفهم المعلومة من خلال القراءة، يتمّ تشجيع المعلّمين والمعلّمات على تقديم المعلومات من خلال الوسائل البصريّة والسّمعيّة والعمليّة. وعند عرض المعلومة عبر نصّ ما، من المستحسن أن يكون النصّ تفاعليًّا وقابلاً للتّعديل.

تسمحُ الأدوات التّكنولوجيّة مثل أجهزة القراءة الإلكترونيّة والحاسوب اللّوحيّ بعرض نصوص تفاعليّة للغاية يُمكنُ تعديل حجمها لتسهيل القراءة. غالبًا ما تكون العروض التّقديميّة للنصّ مصحوبة بعناصر مرئيّة تجعل المعلومة تفعمُ بالحياة وتقدّمُ مختلف الطّرق للمتعلّم لفهم المعلومات. بالنّسبة للمعلومات المرئيّة والسّمعيّة، إحدى الطّرق البسيطة لتعزيز التّخصيص هيَ تقديم المعلومات في شكل تنسيق فيديو أو تنسيق mp3، حتّى يتمكّن المتعلّمون من فهم المعلومة بالسّرعة المناسبة لهم.

تلميذان يرتديان سمّاعات الرّأس ويستخدمان أداة تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة أثناء قيامهما بالواجبات المدرسيّة على جهاز كمبيوتر محمول .المعلّمة جالسة خلفهما تتابع أداءهما.

التّصميم العالميّ للتّعلّم: أدوات للمتعلّمين السّمعيّين

يتعلّم العديد من الأشخاص بشكل أفضل من خلال الاستماع إلى المعلومات. لهذا السّبب بالذّات، حتّى وإن تمّ تعديلها وإثراؤها لتكون جذّابة للمزيد من أنواع المتعلّمين، ما زال المحتوى المُقدّم في شكل محاضرة عنصرًا أساسيًّا لأيّ مُعلّم. كما هو الحال فيما يتعلّق بالنّصوص المصحوبة بالصّور والرّسوم البيانيّة والميزات التّفاعليّة، تعرضُ المحاضرة المثاليّة المعلومات بطرق متعدّدة في نفس الوقت.

إحدى الطّرق الشّائعة لتحسين المحاضرات هي استخدام تكنولوجيا تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS)، التّي تسمحُ بتقديم المعلومات النّصيّة بطريقة تجذب المتعلّمين السّمعيّين. إنّ اعتماد تقنية تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS) بشكل مباشر خلال المحاضرة، أو دمج عرض الشّرائح الذّي يعرضُ الفيديو والنّصوص والرّسوم البيانيّة والصّور الفوتوغرافيّة التّي تُعزّزُ المعلومات، يُسهّل للغاية آليّة تعلّم التّلميذ.

معلومات جوهريّة حول التّصميم العالميّ للتّعلّم والأفكار الفريدة من نوعها

يُعتبرُ إضفاء المعنى للمعلومات وجعلها مثيرة لاهتمام المتعلّمين إحدى أفضل الطّرق لتعزيز التّعلّم. فعوضًا عن تقديم المعلومات في شكل سلسلة من الحقائق، تدعو مبادئ التّصميم العالميّ للتّعلّم المعلّمين والمعلّمات إلى خلق رابط بين المعلومات من خلال اعتماد الأنماط والأفكار الفريدة من نوعها.

من خلال توفير معلومات الخلفيّة (المعلومات الأساسيّة)، يمكنُ أن يوضّح المُعلّمُ للمتعلّم سبب أهميّة المعلومة، ممّا سيعزّز مشاركة الطّلاب واهتمامهم. عند تحديد السّياق المناسب وتعزيز الإطار الأكبر للمعلومات، فمن المحتمل أن يكون جميع المتعلّمين قادرين على حفظ المعلومة، ممّا سيحدّ من آثار النّسيان والتّعلّم غير المكتمل،وهي مشاكل عرفت ذروتها أثناء إغلاق المدارس بسبب جائحة كوفيد-19. كما أجبرت الجائحة أجيالاً كاملة من الطّلاب على اللّجوء إلى بيئات التّعلّم عبر الإنترنت، حيث يُعتبرُ تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS) أيضًا أداةً قيّمةً لاتّباع إرشادات التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL).

شاهد: سدّ الفجوات بفضل التّكنولوجيا المساعدة: كيف تقلّص من نسبة المعلومات الضّائعة في التّعلّم عبر الإنترنت

التّصميم لتعزيز الاختلاف بفضل التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) في التّعلّم على الإنترنت

يتيحُ التّعلّم عبر الإنترنت مختلف المزايا للتّلاميذ في الوقت الرّاهن، نذكر منها:

  • التّوفّر: لم يعُدْ المتعلّمون والمتعلّمات مقيّدين بحدود الزّمن والمكان، فبإمكانهم مواصلة التّعلّم رغم الاضطرابات المنجرّة عن الجائحة.
  • يُسرُ التّكاليف: يكون التّعليم عبر الإنترنت في أغلب الأحيان أقلّ تكلفة من التّعليم التّقليديّ.
  • المرونة: ليس المتعلّمون مقيّدين بجدول زمنيّ محدّد ويمكنهم بلوغ مستوى توازن أفضل بين الالتزامات الشّخصيّة والمهنيّة.

ملامح بيئة التّعلّم عبر الإنترنت فريدة من نوعها، كما هو الأمر على مستوى التّحدّيات المتعلّقة بإنشاء برامج ناجحة. يواجه العديد من المتعلّمين عبر الإنترنت صعوبات عند استخدام تكنولوجيا البرامج الدّراسيّة، إضافةً إلى صعوبات على مستوى التّحفيز الذّاتيّ والانضباط. كما يواجهون صعوبات تتجسّد على مستوى القدرة على التّكيّف مع انخفاض نسبة التّفاعل مع المعلّمين والزّملاء. علاوةً على ذلك، قد يواجه الطّلاب من ذوي الاحتياجات الخاصّة، مثل عُسر القراءة (ديسلكسيا)، اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة (ADHD)، وفقدان البصر، أو الطّلاب المسجّلون في الدّورات الدّراسيّة بلغة ثانية، صعوباتٍ معيّنة في إطار دورات التّعلّم عبر الإنترنت التّي تعتمدُ على النّصوص بشكل مكثّف.

صورة بيانيّة للإحصائيّات :يعاني من 5 إلى 15% من الأشخاص في الولايات المتّحدّة الأمريكيّة من عُسر القراءة (ديسلكسيا)، 4,4% من البالغين و11% من الأطفال يواجهون اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة (ADHD)، يتحدّث 21,6% من الأشخاص الذّين يعيشون في الولايات المتّحدّة الأمريكيّة لغة أخرى غير الإنجليزيّة في المنزل، يعاني 10% من الأمريكيّين البالغين من مشاكل في الإبصار.
صورة بيانيّة للإحصائيّات :يعاني من 5 إلى 15% من الأشخاص في الولايات المتّحدّة الأمريكيّة من عُسر القراءة (ديسلكسيا)، 4,4% من البالغين و11% من الأطفال يواجهون اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة (ADHD)، يتحدّث 21,6% من الأشخاص الذّين يعيشون في الولايات المتّحدّة الأمريكيّة لغة أخرى غير الإنجليزيّة في المنزل، يعاني 10% من الأمريكيّين البالغين من مشاكل في الإبصار.

بما أنّ التّعلّم عبر الإنترنت يحتلّ مركز الصّدارة الآن، من المهمّ ضمان وجود البعض من المكوّنات الجوهريّة لضمان الفعاليّة وبلوغ أهداف التّعلّم في بيئة جديدة.

يوفّرُ التّصميم العالميّ للتّعلّم تلك المكوّنات. وهو يوصي باعتماد وسائل متعدّدة للمشاركة، وسائل متعدّدة للتّقديم، ووسائل متعدّدة للعمل والتّعبير، ولكلّ هذه الوسائل هدف نهائيّ واحد ألا وهو تقديم مجموعة متنوّعة من أشكال التّعلّم. من الضّروريّ هيكلة المحتوى عبر الإنترنت وفق طريقة تراعي تفضيلات الطّلاب، فتساعد مبادئ التصميم العالميّ للتّعلّم (UDL)، أيْ المشاركة، التّقديم، والعمل/التّعبير، على تحقيق ذلك الهدف. ولكن، لتوفير هذه الوسائل المتعدّدة، يحتاجُ المعلّمون والمعلّمات إلى أدوات رقميّة مناسبة لمختلف البيئات، مثلاً أدوات تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS).

التّصميم العالميّ للتّعلّم وتحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة

يمكن لتكنولوجيا تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS) أن تساعد المعلّمين على تطبيق مبادئ التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL). في الماضي، طُبّقت طريقة قراءة المواد الدّراسيّة المعتمدة على النّصوص بصوت عالٍ على وجه خاصّ لمساعدة الطّلاب الذّين يحتاجون إلى أساليب تعليم خاصّة، أيْ الذّين يعانون من صعوبات في القراءة. في وقتنا الحاضر، يرى المربّون أنّ تقديم هذه الخدمة لكلّ الطّلاب يؤدّي إلى معدّلات استخدام أكثر من المتوقّع وإلى معدّلات فهم أعلى كذلك.

لقد اكتشف بعض الطّلاب الذّين أتيحت لهم فرصة استخدام هذه الأداة، رغم أنّ وضعيّتهم لا تشيرُ إلى احتياجهم إلى خدمة تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة، أنّ هذه الأداة ساعدتهم على حفظ المعلومة، إمّا عن طريق استبدال قراءة النّصوص ذات المحتوى المكثّف أو عن طريق تعزيز ما تمّ تعلّمهُ خلال القراءة.

وبعضُ الطّلاب يجمعون بين الاثنين، أيْ تمكين تحويل النصّ المكتوب إلى كلام ناطق أثناء قراءتهم للمحتوى. تُسمّى هذه الطّريقة التّعلّم ثنائيّ الوضع. قد تبدو العديد من مفاهيم التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) بديهيّة أو شائعة في البيئات التّربويّة الحديثة، وذلك بسبب درجة فعاليّتها العالية. سواءً كان الأمر يتعلّق بتدريس مجموعة من الطّلاب في فصل دراسيّ أو في ندوة في مكان عمل، تُعزّز مفاهيم التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) التّجربة التّعليميّة لكلّ المتعلّمين من خلال جعل المعلومات التّي تُدرسُ أكثر قابليّة للفهم. يُعتبرُ التّصميم العالميّ للتّعلّم طريقة مفيدةً لجميع المُعلّمين الذّين يعملون مع مختلف أصناف المتعلّمين وتقدّمُ ReadSpeaker أدوات تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS) التّي تدعم دمج التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL).

حلول ReadSpeaker TTS لوضع مبادئ التّصميم العالميّ للتّعلّم (UDL) حيّز التّنفيذ

إنّ أدوات التّعلّم التّي يوفّرها ReadSpeaker تتوافق مع مبادئ التّصميم العالميّ للتّعلّم، فهي تسمحُ للتّلاميذ بالتّفاعل مع المحتوى واستيعابه بمختلف الطّرق وفقًا لتفضيلاتهم واحتياجاتهم التّعليميّة. نحنُ نجعل الدّورات التّعليميّة، الدّروس، الاختبارات، الامتحانات، الواجبات المنزليّة، تمارين القراءة وغيرها من المحتويات النّصيّة، مسموعة بصوت ناطق فيما يتابع الطّلاب قراءة الكلمات النّصيّة المبرزة.

ونقدّم كذلك أدوات القراءة والكتابة والدّراسة التّي تمكّنُ الطّلاب من تخصيص الطّرق التّي يتفاعلون من خلالها مع المحتوى، بما في ذلك:

  • البحث عن الكلمات لإضافة مصطلحات
  • أقنعة الصّفحات أو مساطر القراءة للتّركيز بشكل أفضل على نصّ مُعيّن
  • أداة عرض بسيطة لتفادي التّشويش وتجنّب تشتيت التّركيز
  • النّقر على النصّ لقراءته بصوت عالٍ
  • تكبير النصّ لزيادة حجم الخطّ المعروض بشكل أكبر بغية تسهيل القراءة
  • أدوات ترجمة النصّ إلى لغة أخرى مع إمكانية الاستماع إلى التّرجمة.
  • أداة تحويل الصّورة إلى النصّ للسّماح بتحويل الصّور إلى نصوص وقراءتها بصوت عالٍ، ممّا يوفّر الرّاحة ويجنّب إضاعة الوقت
  • الإملاء لمساعدة المتعلّمين الذّين يعانون من صعوبات في الكتابة أو تدوين أفكارهم على الورق من خلال تحويل كلامهم إلى نصّ مكتوب
  • اختيار سرعة القراءة بالإضافة إلى لون الخطّ وحجمه ومحرفه، بما في ذلك خطّ OpenDyslexic على سبيل المثال
  • تنزيل نسخة صوتيّة للمحتوى على ملفّ MP3 للاستماع إليها بسهولة دون الحاجة إلى الاتّصال بالإنترنت
  • والمزيد منها!

علاوةً على ذلك، حلولنا لا تتطلّب أيّ تنزيلات يجب أن يقوم بها الطّالب، فهي سهلة الدّمج في نظام إدارة التّعلّم الخاصّة بمؤسّستك حتّى تكون الدّورات التّدريسيّة ممكنة على مستوى المؤسّسة التّعليميّة.

للمزيد من المعلومات حول كيفيّة ملاءمة ReadSpeaker لمعايير السّوق فيما يتعلّق بمبادئ التّصميم العالميّ للتّعلّم، ومساعدة المؤسّسات على جعل المحتوى أكثر جاذبيّة، مثيرًا للاهتمام، وسهل الوصول لكلّ أنواع المتعلّمين، وزيادة نسبة إكمال الدّورات التّدريبيّة وتنوّع الطّلاب ونجاحهم، قمْ بتنزيل كتابنا الإلكترونيّ المجانيّ، تحسين تجربة التّعلّم.

Related articles
تراكبات سهولة الوصول: ما الذّي يجب أن يعرفه أصحاب مواقع الإنترنت سبتمبر 30, 2024 by Amy Foxwell

تعرضَت تراكبات تحسين سهولة الوصول إلى النّقد الإعلاميّ الشّديد، وهو في أغلب الأحيان نقد مُبرّر. ما الذّي يمكنك فعله لتحسين الوصول إلى الويب؟ اطّلع على المزيد هنا

كل ما تحتاج إلى معرفته حول تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة في مجال التعليم سبتمبر 3, 2024 by Amy Foxwell

لست متأكدا كيف تقوم تقنية تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة على تحسين مخرجات التعليم للطلاب على كل المستويات؟ سنساعدك على اكتشاف ذلك من خلال هذه الأسئلة الشائعة والمفصلة.

Start using Text to Speech today

Make your products more engaging with our voice solutions.

للاتصال بنا